الحجر الأسود:
1 - وردت روايات عديدة تنطق بأن هذا الحجر من حجر الجنة (وكان أشد بياضا من اللبن فاسود من خطايا بني آدم). تغير بياضه إلى سواد مع أنه حجر صلب.. فكيف بقلب الإنسان، وهو لطف رباني، ونور إلهي، ومرآة للملكوت ألطف بمراتب من هذه الأحجار فإنه يتأثر لا محالة من توارد الذنوب والمعاصي عليه، فينقلب نوره ظلمة، وبياضه سوادا.